اسم الكاتب: عبدالرحمن باعباد

في عصرنا هذا، يبدو أن الجميع يبحث عن طرق لكسب المال عبر الإنترنت. ولمَ لا؟ لقد أتاح الإنترنت فرصًا عديدة للناس لكسب عيشهم بطرق لم تكن ممكنة. ووفقًا  لدراسات حديثة ، يُساهم العمل عبر الإنترنت بحوالي 462 مليار دولار سنويًا في الاقتصاد العالمي، وهذه القيمة في ازدياد مستمر. المستقبل رقمي، ويمكنك الاستفادة منه. وإذا كنت […]

إذا كنت جادًا بشأن بناء عمل تجاري مربح عبر الإنترنت لا يتطلب إدارة المخزون أو تقديم الخدمات بنفسك، فإن خدمة الدروب سيرفيس هي أحد أكثر النماذج فعالية وقابلية للتطوير المتاحة اليوم. بحلول هذا الوقت، ربما استكشفت خيارات شائعة مثل الدروبشيبينغ ، أو العمل الحر، أو إدارة وكالة تقليدية، ولكن لكل منها تحدياتها. ولكن اعتقد انك

أمازون هي أكبر سوق إلكتروني في العالم، وهي شركة رائدة في مجال المبيعات عبر الإنترنت. لذلك، عندما يرغب الناس في بدء أعمال تجارية عبر الإنترنت، فإنهم يفكرون في هذه المنصة أولًا. يمكن لأي شخص بالتأكيد بدء عمل تجاري على أمازون، ولكن لكي تنجح وتُحقق مبيعات، يجب أن تتعلم كيفية البيع على أمازون. بناء مشروع مربح

يعتمد الحفاظ على عملاء التجارة الإلكترونية على جذب العملاء الحاليين لشرائك مجددًا. إنه تغيير جذري في طريقة تفكيرك – فبدلًا من مجرد استقطاب عملاء محتملين جدد، ركّز على تحويل هؤلاء المشترين السابقين إلى عملاء حقيقيين ومخلصين.صدقني يا صديقي انه المحرك الحقيقي لنمو تجارتك الإلكترونية. الفكرة الأساسية بسيطة ولكنها قوية: إن أصولك الأكثر قيمة هي قاعدة

ازدادت شعبية الدخل السلبي بشكل ملحوظ خلال العامين الماضيين. من منا لا يرغب بكسب المال أثناء نومه؟ أليس هذا حلم معظم الناس؟ قد يبدو الأمر جيدًا لدرجة يصعب تصديقها، ولكن الحصول على دخل سلبي أمر قابل للتحقيق تمامًا بالنسبة للشخص العادي. ولكن كيف؟ هل هذا حقيقي ؟ نعم ..عن طريق أمازون. مع أمازون لم يعد

يعدّ البحث جزءًا أساسيًا من إدارة أعمالك على أمازون. أي بائع جدير بالثقة يعلم أنه يجب عليه البحث عن منتجات مربحة، و موردين موثوقين، وكلمات رئيسية عالية التحويل قبل بدء عملك على أمازون. ولا ينتهي البحث بعد إطلاق المنتج؛ بل هو عملية مستمرة. ولكن هناك جانب من البحث غالبًا ما يتم إغفاله، وهو تحليل منافسي

في عالم التجارة الإلكترونية المزدهر، تُعتبر أمازون عملاقًا، إذ تربط ملايين البائعين بجمهور عالمي واسع من المشترين. ومع أكثر من 300 مليون عميل سنويًا، و2.5 مليون بائع خارجي نشط على المنصة، لا شك أن المنافسة شرسة. ومع ذلك، ورغم كفاءة نظام أمازون في ربط التجار او البائعين بالعملاء ومحاوله لتبسيط عملية تلبية الطلبات، لا يزال

حولت التجارة الإلكترونية من مجرد تجربة متخصصة إلى قوة دافعة لتريليونات الدولارات تُحرك تجارة التجزئة الحديثة. بالنسبة لرواد الأعمال وبائعي أمازون، لم يكن عائق بدء مشروع تجاري عبر الإنترنت أقل من أي وقت مضى – يمكنك الوصول إلى عملاء عالميين على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، غالبًا باستخدام جهاز كمبيوتر محمول وفكرة. وفي عالم التجارة

تخيل معي يا صديقي هذا السيناريو الذي ربما أن يكون حقيقيًا جدًا أنت ​​تريد شراء شيء ما على أمازون. ومتحمس لهذه العملية الشرائية. إنه منتج جديد وقمت بتوفير بعض النقود خلال الشهر الماضي وأنت متحمس لتتمكن أخيرًا من الشراء. ثم تذهب إلى أمازون وتبدأ في البحث عن الخيارات المختلفة. تقرأ المراجعات على كل منتج وتجد

بيع المنتجات على أمازون مربح، لكن النجاح في هذا السوق يتطلب أكثر من مجرد عرض منتج وانتظار بيعه. يكمن سر التميز في هذه السوق التنافسية في البحث عن منتجات أمازون. فهو أساس عملك، والذي يساعدك على تحديد المنتجات الرابحة في السوق. لذا، سواء كنت بائعًا خبيرًا أو جديدًا على أمازون ، فإن البحث الفعال عن