اسم الكاتب: عبدالرحمن باعباد

مع اقتراب العام الجديد، تتمتع شركات التجارة الإلكترونية بفرصة ذهبية للاستفادة من الطاقة المتجددة وحماس المستهلكين. لا يقتصر موسم الأعياد هذا على القرارات والبدايات الجديدة فحسب، بل يتعلق أيضًا بالتسويق الاستراتيجي الذي يحفز المبيعات و الولاء للعلامة التجارية الخاصة بك. لذلك يا صديقي إذا كنت حريصًا على زيادة إيرادات متجرك وترك انطباع دائم، فأنت في […]

هل وجدت نفسك يا صديقي في أحلام اليقظة بشأن تحويل هوايتك في عطلة نهاية الأسبوع إلى مصدر حقيقي لكسب المال؟ صدقني يا صديقي أنت لست وحدك. في عالم اليوم المترابط باستمرار، هناك مزيج مثير من العاطفة والربح يحتاج قليلًا من الإبداع مع لمسة من روح المبادرة، وها أنت ذا! يمكن أن تصبح هواياتك المفضلة،هي عملك

قد يكون الدخول إلى سوق جديدة أمراً شاقاً بالنسبة لأي شركة، خاصة في بيئة عالمية سريعة التغير وتنافسية. ومع ذلك، باستخدام استراتيجية دخول السوق الصحيحة، يمكنك التغلب على التحديات واغتنام الفرص التي يوفرها السوق الجديد. أيضا قد تتطلب الأسواق المختلفة أساليب وتكتيكات مختلفة اعتمادًا على الصناعة والمنتج والعملاء والبيئة. علاوة على ذلك، قد تتغير ظروف

إن وجود خطة عمل مناسبة يساعدك على تحديد أهداف عملك وما عليك القيام به لتحقيقها.بالطبع، يمكن لبعض البائعين أن يجنحوا إليها ويحققوا النجاح، ولكن من الأفضل البدء بخطة ملموسة لتعظيم فرصة الحصول على عائد مناسب على استثمارك. لذا يا صديقي في هذه المقالة، سنتعرف على ماهية خطة العمل، وما هي أفضل خطة عمل يمكنك العمل

مع تطور الذكاء الاصطناعي أكثر فأكثر، توفر تقنية الطوارئ هذه لأصحاب أعمال التجارة الإلكترونية فرصًا عديدة لتعزيز كفاءة أعمالهم ونموها بشكل عام. الأعمال.  وأهمها روبوتات الدردشة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي، والتي يمكن أن تساعد البائعين على تقليل الوقت الذي يقضونه في مهام معينة مثل استفسارات خدمة العملاء، ودعم المبيعات، والارتقاء بالمبيعات، وغير ذلك الكثير –

عندما تبدأ مشروعًا تجاريًا إلكترونيًا، فأنت بالتأكيد بحاجة إلى تعليقات العملاء للوصول إلى أهدافك. لأن عملائك هم السبب في الحفاظ على استمرارية عملك، وبدونهم، يستحيل تنمية علامتك التجارية. هل تعرف ما رأي آخر عميل اشترى شيئًا ما من متجرك الإلكتروني بشأن المنتج الذي حصل عليه؟ نعم أنة من المؤكد أن لديهم بعض الآراء حول المنتج

هناك العديد من الدروس التسويقية التي يمكن أن نتعلمها من شركة أمازون،نعم أنها إحدى أكبر الشركات في العالم.لم يحصل الأمر على هذا النحو بمحض الصدفة. لقد كان طريقًا طويلًا وشاقًا لتعلم كيفية الاستماع إلى احتياجات جمهورهم وتقديم تجربة لا مثيل لها للعملاء. وفي هذا المنشور، سنتعمق في دروس التسويق التي يمكننا استخلاصها من أمازون ونرى

مع التطور المستمر في المنتجات قد يكون من الصعب معرفة ما الذي يدفع العملاء إلى إجراء عملية شراء.ويزداد هذا تعقيدًا نظرًا لأن رحلة العميل أصبحت الآن أكثر تعقيدًاوتقلبا . ومع ذلك، لا تزال هناك مجموعة من الفئات التي يميل المستهلكون إلى الوقوع فيها فيما يتعلق بما يحفزهم على الشراء. ومن خلال الفهم القوي لعملائك على

هل كنت تعرف يا صديقي بأن متوسط إيرادات مبيعات أمازون بلغ تقريبا 1.4 مليار دولار يوميا، وهذا مع أكثر من 310 مليون عميل حول العالم.هذة المعلومة توضح لنا مدى أهمية أمازون حقا في عالم التجارة الالكترونية. يعد موسم العطلات وقتًا مرهقًا للغاية بالنسبة لمعظم البائعين. مع الجمعة السوداء، وإثنين الإنترنت، وعيد الميلاد، من السهل أن

في المشهد الواسع للتسوق عبر الإنترنت، عززت أمازون مكانتها كمنصة مفضلة للعملاء في جميع أنحاء العالم. ونظرًا لأن النظام الأساسي يتطور باستمرار لتحسين تجربة المستخدم من حيث نتائج البحث، يستخدم العملاء البحث القياسي أو الصوتي للحصول على المنتجات ذات الصلة، والاطلاع على المزيد من المراجعات للحصول على خيارات أفضل للمنتجات، والتعرف على تجارب التسوق المماثلة